الشاعر الضرس مصطفى


نقاء روحها ، كجمال وردة.

الضرس مصطفى.

إنها الوردة الجميلة ،
عندما تستيقظ
تعطر
نسيم الصباح .

تبقي في روحي
سرا حلوا جدا ؛
هي حديقتي ،
التي تحافظ على ثمر الصيف .
هي مثل الزهرة المتفتحة ،
عطرها الحلو و لونها يعيدان الحياة .

هي أملي
عندما ينزل المساء .
هي حزني
عندما يأتي الصباح .
تتحدث عن الحب
 و الفراشات حولها .
 تظهر في الصيف
 كل جمالها .

 الذي أحبه لانه 
 شبيه بنقاء روح أميرتي .
 هي التي أعطتني كل هذا الصفاء .
 الذي أحبه كجمال ماء الخلجان ،
 سأحبه حتى الرمق الأخير .

 وجهها محفور في قلبي إلى الأبد :
 سيبقى دائما صورة جميلة لسعادتي .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كتب الاديب الأستاذ غسان أحمد ألظاهر قصيدة بعنوان الألق البهـي

كتب الشاعر علي أحمد أبو رفيع سقيم

كتب الدكتور صالح وهبة القصيدة بعنوان لغة العيون