الاديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
أوهاما ماطرة و بلاغتها أشواقا،،،
تلامس
السكون و أرضيتها وقائعا لليأس،،
و يبوستها
تساميا لغيماتك ليتقلب الوجد على
مرارة
أثقل من الجمر و علاته وقفات،،،،
كالأوتاد
فوق تسامرا لتلك اللحظات و،،،،،،
تلقبا
للضيم أبحارا قد أعتق طلاسما،،،،
لفقاعات
للجهالة و تحدياته عقدا من التعصب
و عصفها
العاصي خيوطا للبراءة و مداركها،،،
تحديات
للأشواك ليبحر المارد القابع بمخيلتي
صمتها
و خياله تمكن من الشرود و تحررا
قد
أثار النوم بحرائرا أدمنت التحليق
دون
شواخصا و عجاجها العاجي أسمر
سماوات
نورها غادر الأعراف و حججه،،،،،،
خشيات
من التمرد و ليتوارى الحقد بين
فراغات
لهذيان كلماتك و فرحها الذلول
لطوقسا
لحروفك و أن تلامس الضوء مع
برقا
لسماواتك ليغتر الأنتفاء نفثا،،،،،،،
كدخان
المداخن و أشتهاءا للضوء أستكان
شجنا
عطرك قد أفاح تفجرا نبض،،،،،،،،،
المفاخر
و مدامعا للحنين فأغرورق،،،،،،،،،،
الودع
ظلمات عوائمها التوجه و،،،،،،،،
بالآلآم
رغبات تلوح في الأفق فتضور
المنضور
جوعا و حجراته العمياء ضررا
لا
يستكين و بردا تعزره الفيافي
و بالنيران
هجيرا يسلع المنون و ان تبرد
القيض
ألوانا أصبح حكايات التغيب،،،،
كالجنون
و ثمالة تداعب الزهد و أبديتها،،،
أجسادا
تنفر الزكام و ليغدو التسامر سحرا
يرتقب
الومضات و تهاديا براثنه الألم،،،،
أنتعاشا
كالنقش بخواصر السنين فأنثر،،،،
رذاذا
مالحا بين السطر و الأنين فتفجر
القصد
دعوات تغمرها الغفوات و أيحاءاتها
ترمم
التفكر و أتراعها هوسا غربته،،،،
تقصف
شعيرات الندامة و خيولها ليلا
لا
تنام و بروعات النزاع يتعمق
بطيات
الأستحياء و بهاءا لأضواءك،،،
تخفي
المرارة و لتعبق ثغرات الزهور
قبلا
شهدها العسل و شغفها ظلالا
ألهم
السراب شرودا و كتمانه مطرا
كالذرات
توابلها الأنبهار و أسرارا لليبوسة
للقشر
💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
تعليقات
إرسال تعليق