الاديب الشاعر دكتور كريم حسين الشمري
تطاير الدخان و ظلامه دون،،،،،
ظل
ليتسامى الأكتمال أقواسا،،،،،،،،،
للدجى
و أستيحاشها شراذما للتظلم
و ليبقى
الأعتمار حزنا قد أغبر العمى،،،
و كأنه
يمهد الأحلام و لياليها تتنفس
الشموخ
و ذرات من أحجار التجافي،،
و أغتسالها
بأحواضا تملئها سكونا مواجعي
لتتبع
بصيصا من النور و صيحاته
أشعثت
خصلات من الغيم و أوصالها
الفاهرة
ليتفرد الحرمان تكاثرا أوهم
المساءات
و قسماتها نعمات أوجزت،،،
الأزمان
عطايا كأنها لعنات بارده،،،،،
ليتحكم
التأمل تغربا و آلآمه ترتاب
مواضعا
للآثام ليتخاطر الفكر مع،،،،
الغيمات
و لتصبح الرؤيا متاريسا،،،،
نافذة
ليزدان الهواء شررا و أطلالته
جنونا
في القبور ذات مدامعا للموتى
و أن
تعلقت بخيوطا من الوهم
ليتظافر
التوحش بفطرات أمعنت،،،
الأنقسام
و ذكراك أخفت التجاسر و
أتماما
للعاصفة ليتحرس القيظ،،،،
رزقه
و أوديته دعاء تمكن من،،،،،
الذاكرة
و ليتجبر الهبوب مواضعا،،،،،،،
لبشك
و خطاه تحدث الفرق و آراءها
هوسا
تخشب بسهولا يململها الحصى
و صمتعا
صمودا ببواطن السواد و أرتسامه
توحشا
كدروب الرهان و ضحكات،،،،،،،،،
تعاويذها الفراغ
و تعثرات لوديان الهلاك و عتماتها
مجوجة
الظلام و رواية الأفكار المجردة،،،،،
لينتفض
الحس تحررا و ثباتا ليشدد العزم
و حبالا
للنوم بأوهاما للغيبة و نوافذا،،،،،،،
للمعرفة
و تعابيرا أوجزت الفلوات و لتهوى
التجبر
و نسيانها عواصفا ترضى لتتذكر
الماضي
فأدمنت النيران بحقولا للنفي،،،،
و خواطرا
لياليها الحائرة و تقلبات قد،،،،،،،،،
أحياها
التجافي سرادقا للنعاس ليدق،،،،
الحلم
أجراسا بمكامن الأفكار و جرفها
المعبأ
بالأسى فتعشب الحقل أزهارا
تتخاطر
مع الليل و كأنها روائحا طيبها
مسكا
و عنبرها الوهم لتبرأ الزهد تقلبا
و حججه
مسامات في الثغور عبورها،،،،،،،،،
نباحا
خلف أسوارا لجدران القلب،،،،،،،،،،،
و ملكوت الآخرة
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
تعليقات
إرسال تعليق