أصفاد
أنت تعرف ... نعم في بعض الأحيان
انا افكر فيك
أثناء الوقوف في الطابور
إنهاك
وأنا أستمع إلى الطقس
عد دقات قلبك
بينما الرياح الغاضبة تجلدني
من صنع ثورة الربيع
والفراشات حولي
يدور
وهم يهاجرون عبثا
لإطالة العمر.
كيف بطيئة
هذه الساعات الطويلة تمر
بينما أنتظر على مقاعد البدلاء
حفل زفافك
وأشم رائحة شعرك
لأنك لم تكن هدية القدر
وأردت فعلاً ذلك
لتفكيك شبابك
وأنا أعانق التوقعات الباطلة
الذي عاش في داخلي
منذ ذلك اليوم
عندما أرسلتها لي
ابتسامات جديدة
ومضفر الأول
ضفائر الفتاة.
أنت لم تفهم
انتظار جودو
بينما كنت أتظاهر
في ظلك
وتعفن مثل أوراق الخريف
التي لعبت بها الريح
في الحب والوحدة.
أنت لم تحلم حتى
أنني أجنبي
الذين عرفتهم كل الشوارع
وجسور عليها كتابات باسمك
وانا احببتك
عندما كنت جنينا.
لم تكن تتوقع ذلك
أن هذا هو العالم
أنانية لدرجة الألم
مليئة بالشخصيات التي لا روح لها
والذين يعيشون حياة اليأس
التي ترقد الآن تحت الكرات الباردة
..والجنة أنانية
لا يعطي ما يكفي من الشمس
لأن الغابات تسرقه
أشعة الكريستال.
لقد فات الأوان بالدموع
عزيزي
هذه الأغلال ثقيلة جدًا
الذي سأرتديه
الحياة كلها.
تعليقات
إرسال تعليق