كتب الشاعر حسين المحمد كتب قصيدة بعنوان لحن الوداع
-----------------( لحنُ الوداع )---------------- وإنَّ الضّغطَ يبدأُُ بارتفاعِ إذا جاؤوكَ ب ( الدّفعِ الرّباعي ) فلا تهربْ وكن رجلاً صبوراً وكن للهِ مبتهلاً ، وداعي بهذا العصرِ قد صرنا جميعاً سننفثُ سُمّنا مثلَ الأفاعي ولكنّ الأفاعي دون شكٍّ فلا تؤذيكَ إن ماكان داعي لماذا هكذا تبدو بلادي ؟؟ ولا نحظى بوقتٍ ، للسّماعِ متى ترعى النعاجُ معْ ذئابٍ ؟ وينتشرونَ في كلّ المراعي يسودُ العدلُ لاظلمٌ لدينا !! ونكشفُ وجهنا وبلا قناعِ ولا نحكم على الإنسانِ حكماً ولا نظلمهُ من دونِ اضطّلاعِ فربُّ الكون كم يبقى حكيماً !! لهُ الآياتُ فاصغِ للسّماعِ إذا ماكنت ذا عقلٍ رزينٍ !! عليكَ العزفُ في لحنِ الوداعِ ------------------------------------------------------ شعر : حسين المحمد / سورية / حماة / محردة ------------" جريجس " ٣١/١/٢٠٢٣