أكاديمية الحضارة العراقية

من أين أتى البكاء....في أدب وفلسفة الأديب عبد القادر زرنيخ . . . (نص أدبي).....(فئة النثر) . . . من أين أتى البكاء يا مدينتي يحملني كأزرة جميلة لا تستطيع البكاء من أين أتت المسافات ياحديقتي فالأزهار تحملني كقصيدة بلا كلمات من أين جاء الهوى يا مدينتي الراكدة فالأحلام تحملني كرسالة منسية الأوراق  لكنها بهية الهوامش                                     عصية الأحبار من أين جاء  الانتظار يا أيامي الثكلى        فالغياهب تحملني كمحطة بلا انتظار                 فهذه الأرصفة ورق                               لكنها كالعبق                                  أشتم بها نسيم الذكريات من أين أتى شتتات الشمس وحيدا مثلي           يأخذني لضوضاء نائمة تحت الأمنيات                 فالأماني بين السحب حائرة                    وأنا على جدران الصدى أنتظر وأكتب من أين جاءت كلمات الصدى تداعبني                الوصول الأحلام الأمنيات                          مفردات لا عثرات فيها                                  لكني تعثرت بها                          ...

وَصَايا سُليْمانِية بقلم //سليمان كاااامل *************************** والكبر مَنقَصة بِحَق من لم يَكتَمِل فَاربأ بِنَفسِك......... مِن كِبر مُحتَقر إن النفوس...... شِرارها من يَزدري خَلْقاً وجِنساً....... دون فِكر أو نَظر تلك البلايا ..تلك النّعم .من واهب فالكل مُقَدر في الكتاب وَمُستَطر فلا غُرور ..يَرفع نَفسا أو يَخفِضها مادام الجِسم آخره حتما تلك الحُفَر ولا مال ........يرفع قدرا مهما نَما وإن طاوَل السحاب ولو يَغزو القمر أنا من الطين ...والصلصال والفخار وحمأ مَسنون أنا كذلك وكل البشر فكم قارون خط تأريخا فيه العِظات فيه المآسي وفيه الظلم وفيه العِبَر وكم هامان بِعلم طغى في دُنيانا مَروا علينا وآخر الكِبر جَحيم مُستَعر لم يُجدِ يَوما .............مال ولا جاه ولا عِز وسلطان..... ولا كِبر أو بَطَر تَواضع لربٍ تَواضع لخَلْقٍ أَذِل النفس تَملك زِمامها تُعلي قدرها تَلقَ البِشْر ****************************** سليمان كاااااامل ......الأربعاااااء 2022/11/30

قصيدة " بين شفايفك" غنائي د.عبدالناصر جبريل شاعر وأديب السفير العالمي للسلام بين شفايفك كلمتين ** نفسي أسمعهم مع نظرة عينيكي بين كلامك روحتي فين ** رغم حُبي يا نور العين بصي شوفي يا حبيبتي** صورتك منورة **جوة قلبي معطرة براحة عليا وأنتِ واقفة جنبي** سرعة نبض قلبي مع لمسة ايديكي ** نستني الدنيا وروحت في حتة تانيه بأعد الدقايق والساعات وانتظر نور الصبح بدري** لجل عيونك تسعد عيوني باحزن يعدي علي يوم** ولا إن نورك ما يعدي في يومي** وأفضل في نومي منتظرك في حلمي بكرة يا حبيبي تبقي في حضني** وراح يطفي شوقك لهيبي** وأجري بسرعة رغم تعبي ** وراحتي معاكي تنسيني سهدي بين شفايفك كلمتين ** نفسي أسمعهم مع نظرة عينيكي

يا شمساً .. أشرقت في روحي لتخط بقدومك .. بداية كون جديد لا يسكنه .. سواك اليوم .. لن اكتب عنك كثيراً لكنني سأكتفي .. بقول .. في غيابك قلبي لا ينبض أنت .. لا تعلم أنني أخشى بعادك .. عني وأنني .. حين أشتاقك أصلي صلاة الحب وحدي .. جماعة فتصطف أضلعي .. صفوفاً ويكون قلبي .. إماماً فيقرأ في الأولى .. سورة الحنين وفي الثانية .. سورة الإشتياق يا من .. أعاد لقلبي الحياة متى أراك .. وأناجيك حتى لو حلماً فثمة قلب .. ما انفك دعاءً لك مبعثر .. في مدارك يناجيك .. وينزوي ويستطيب العذاب .. يا شبيه القمر .. منذ أن تذوقت معك .. أول قطرة حب أغلقت نافذتي .. واستسلمت لك ولم أسمح للقلب .. أن يفتح أوراقه إلا ليكتب .. لك وعنك فهل أتاك .. حديث قلبي خليل حاج يحيى فلسطين

0000 -{{{ كانوو هون }}}- 0000 ا"""""""""""""""""""""""""""""""""""ا ا كانو هون كلمة بتحرق عصابي 0 0 0 0 0 وكانو زغار عليهن سكر ابوابي ا متل العصافير المسا بالبيت يلتمو 0 0 0 0 0 حتى ندفيهن نجمع حطب غابة ا واحد عاركبة ينام التاني بحضن امو 0 0 0 0 0 وكبيرهن عامل بطل بيقيس بتيابي ا وزغيرهن كتير كان يحب عمو 0 0 0 0 0 وخيي لبنتي يقول كتير حبابة ا لما ينامو سوا بحرام ينضمو 0 0 0 0 0 ويبقى شقي منهن ماخلص كتابة ا كبرو بسرعة وكل واحد بهمو 0 0 0 0 0 والريح وزعهن شو الريح كذابة ا صرنا نشتهي عا اكل يلتمو 0 0 0 0 0 حاج تسالني يابيي شو صار بغيابي ا كبرنا وصرنا نشتهي ولد لانضمو 0 0 0 0 0 صارو باخر دني وانكسرت الخابي ا صرنا المكتوب من ايدن نشمو 0 0 0 0 0 والبيت يبكي يقول وين احبابي ا تعبتني ياغياب حاج تحرق باعصابي 0 0 0 0 0 نشفت دموع الشوق ومليت الكتابة ا ا.............................................................

ألا ليت... ألا ليت ألاقامة تدوم بقلبك فقلبي وقلبك معا مفتون وتبقى سراً بين أضلعي وتحميك من همس ألرموش عيوني فما زال صبري في غيابك شاغلي في صحوتي وسكوني فأخبرت ريح ألصبح لو أنها مع ألنسيمات لأحضانه خذوني فاعياني ليلاً وسهداً بذكره فما سكن ألقلب ولا نامت عيوني أخاف عليه مني أن أشك بلحظة خوف ألتجافي وألضنون ضنوني أُخبأه في نبضات قلبي ورنينها وعن روحه بروحي أين لا تسألوني فهو بين طيات ألفؤاد خبأته كي لا تراه ألعيون فهو لي سكنٌ بعد عناء ألروح فدعوني مع طيفه ولا تلوموني بقلم ايمان الجنابي من العراق

فوق احتمالي سهر الليالي و الشوق ياغالي يا أغلي الغوالي في شيء ناداني تعالي وكفايه هجر ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ تشرق تغرب ومني تهرب لجرح أصعب دوق مره جرب الشوق ياروحي عصرني عصر ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ احكي النجوم وتلومني لوم ليه يعدي يوم تبات مظلوم وتصاب بالقهر ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ أبدر جراحك فوق شمس صباحك ومن شعاعك يداوي جرحك ونقي قلبي من أي نهر ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ واللى رماك بالشوق ما جاك هيجيلوا يوم يترجاك يتمنى رضاك فى ليل السهر ;؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ أسقيه سيل من سلسبيل ما تفوته عليل وكفايه هجر (!!!!!!!!!!!)          (((أسامه جديانه)))

سفير المحبة والسلام الشاعر د.فهد المحمد الثاني الترياق عيونك ترياق للروح بلا وصفة. بلا دواء عيونك بحر عميق تتلألأ على سطحه الأضواء عيونك مسبح للروح وإلى العقل راحة وجلاء أنا رهين المشاعر . سجين الروح في الاختلاء تائه في شواطئ عيونك بحر هواك لي التجاء لن أعص لعيونك أمرا رغم العذاب والشقاء عيونك ملاذي و تناهيد الروح و الشفاء راهب امارس طقوس الحب و السهاد والثناء عيونك ملهمتي وسر السعادة وفرحتي والهناء عيونك جمر العاشق أنا بروحك متيم مشتاق عيونك ضوء القمر في ليالي البرد في الشتاء و نسائم ترد الروح في فصل الحر و الشواء وسهام عيونك اصابت شرايين دم الخفاق يخفق بقوة العشق المتدفق في اللقاء غريب الأطوار حبك جعلني مراهقا في الصباء تهت في خطوط وجهك البرئ . النضير المعطاء لا أعرف حدودا لبحور عيونك فهي كل الضياء هل أنت من الانس مثلنا ام نجمة من الفضاء في وجهك رسم يوحي للريشة والأدباء والشعراء غمازات خدك تجلس العاشق مهزوم بلا شفاء رائحة عطرك تنعش القلوب للروح أفيون واسترخاء مختلفة في كل شيء أنت نبع النقاء والسخاء انت كل الصفاء كل الوفاء انت للروح بلسم و إيحاء انت في نظري سر السعاد...

قَافِلَةُ الأَحْزَان "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" هَلْ يَسْأَلُ النَّاسُ عَمَّنْ هَيَّجَتْ سَكَنِيْ؟ إِذْ صِرْتُ أَفْزَعُ بَيْنَ الصَّحْوِ وَالوَسَنِ كَمْ كُنْتُ أَرْجُوْ مِنَ الأَيـَّامِ مَقْرُبَةً؟ مِنْهَا، وَلٰكِنْ تَنَاءَتْ خَارِجَ الزَّمَنِ كَأَنَّمَا رَاقَهَا الهِجْرَانَ نَاسِيَةً أَنِّيْ سَقِمْتُ وَعَاثَ الدَّاءُ فِيْ بَدَنِيْ هَلْ كَانَ ذَنْبِيْ بِأَنِّيْ كُنْتُ أَعْشَقُهَا؟ أَزْهُوْ بَعِيْدَاً بِآمَالِيْ وَلَمْ تَرَنِيْ هَا قَدْ أَتَتْنِيْ مِنَ الأَحْزَانِ قَافِلَةٌ وَالحِمْلُ لَوْ زَادَ قَدْ يُفْضِيْ إِلى الكَفَنِ وَالدَّمْعُ مَازِلْتُ فِيْ العَيْنَيْنِ أَحْبِسُهُ ظَنَّاً بِأَنِّيْ لَمَحْتُ الطَّيْفَ فِيْ الظَّعَنِ أَضْحَىْ فُؤَادِيْ بِهٰذَا الهَجْرِ مُنْفَرِدَاً كَأَنَّهَا الفَرْضُ وَالبَاقِيْنَ كَالسُّنَنِ مَاذَا عَسَايَ أَرَىْ مِنْ بَعْدِ مُفْتَرَقٍ؟ قَدْ غَيَّرَتْنِيْ مِنَ الهِجْرَانِ وَالشَّجَنِ يا لَيْتَ شِعْرِيْ أَكَانَ اللَّيْلَ يَسْأَلُنِيْ؟ عَنْهَا حَثِيْثَاً فَفَاضَ...

حُبُّكِ يا سيِّدتي كَسِياطٍ منْ لَهيبِ عَذاباتِ الهجرِ تُجْلِدُ روحي الحَزْناءْ تُؤَجِّجُ نيرانَ آهاتِ الشَّوقِ والهوى بينَ ثنايا قلبي العَرْجاءْ وفي نَعْشِ أصدافِ وَجْدِها الفارِغةِ منْ لآلِئِ عِشقي الوَضَّاءْ تُبَعثِرُ شَظايا مِرآةِ لَهْفتي المُهَشَّمةِ على أرصِفةِ البُعْدِ والجَفاءْ وفي أتونِ شَعوذاتِ خريفِها الهائِجِ بلكماتِ زَوابعِها الشَّعْواءِ تغتالُ فراشاتِ شوقي في حدائِقِ لوعَتِها الصَّاخبةِ بالضَّجَرِ والضَّوضاءْ كبُلبُلةِ عِشقٍ جَريحٍ عانقَتِ الهُمومُ آلامَها تنخُرُ نفسيَ الوَصْباءْ كأُنشودةِ نايٍ تستنشِقُ ألحانُها رَحيقَ الوجعِ وتتلو ترانيمَ البُكاءْ ملأَ وِشاحَها أكفانُ الخَيبةِ ومَرارةُ الأحزانِ ترضَعُ شُجوناً و شَقاءْ //علي عمر //بقلمي

...... ★ صَهِيّلُ القُلُوُبِ★ ............................. ......................... ...صٓهِيّلُ فٓرَسِّي،رٓجْ الوُجُـودُ صٓدَاهُ، أيْـقٓـظَ الشْمْـسُ عُنْـوَةً،والنَهَارَ أَتَاهُ. ...والزَهّـرُ في مِفْـرٓقَـيَّهِ نَهَـرٌ تَـهَادَي، ومَـوجٌ قَبَـلَ البَـحّرَ بِمَـأٓقِي عَـيّنَاهُ. ...يُعَانِقُ الرِيَاحَ، أٓينٓمَا وَلَّـتَ،تُدَاعِبَهُ، وبَرِيقُ عٓيّنَيّهِ لَيلٌ بِه النُجُوُمُ تٓـرَاهُ. ...تَشّـهَـدُ لٓهُ الأٓفَـاقَ حُـسْـنُ خُلٓـتِهُ، والفٓيَافِي والرِمَاحِ والرياحُ مُـضَاهُ. ...صَاحَبّـتُه عُمْرَاً والنَوَازِل بَيّنَنَا تَتَرا فَمَا إِسْتَجَارَ كَـلَلاً،وإِسّتَـجَارَ عِـدَاهُ. ...صَهِيّلُ فَرَسِي أَسْمَعَ الصُمُ شَدّوُهُ،، ز وتـنشُـدُهُ الغِـيّدُ وَلَـهَـاً حِـيّـنَ تَـرَاهُ. ...وأَنَا السَحَابُ وقَدّ وُلِدَتُ مِنْ المَدَا، الشَمْسُ تَعّرِفُنِي، والبَحّرُ مِنْ أٓحْشَاهُ. ..بصُلّبِ أَجّيَادِ الأُسُودِ حَفَظّتُ نَسَبِي. وبالنْوَازِلِ إِنْحَنَـتَ لِأَقَدَامِـنَا، الجِبَاهُ. .....

رَذاذ الْمَطَر بِقَلَم مُحَمَّد فَوْزِي عَبْدُ الْحَلِيمِ كُلَّمَا شَمَمْت عبيرك . دُلَّنِي عَلَيْك العِطْر مِنْ دُونِ الْبَشَر فَمَا أَحْلَى العِطْر . إنْ كَانَ لَك مِنْ دُونِ الْحِسَان أَثَر وَكُلَّمَا اشْتَقْت إلَيْك . رَجَوْت طيفك أَن يَحِلّ عَلِيًّا بليالي السَّهَر فَمَا أَحْلَى السَّهَر . إنْ كَانَ طيفك هُو مِن بخيالي قَدْ عَبَّرَ وَكُلَّمَا تَذَكَّرْت سِحْرٌ محياك . أَخَذْتَنِي الذِّكْرَى لضوء الْقَمَر فَمَا أَحْلَى الذِّكْرَى . و السِّحْر بِعَيْنَيْك لَا يُبْقِي وَلَا يَذَرُ وَكُلَّمَا تعطشت . لَعُذِّب اللِّقَاء تَوَسَّلَت لِلسَّمَاء بِسُقُوط الْمَطَر فَمَا أَحْلَى الْمَطَر . حِين يُداعِب هَوَانَا بِنَقْر رذاذه كأوراق الشَّجَر فَهَيَّأ نبوح بمكنون الْقُلُوب . وَمَا بِهَا مِن غَرَام فِي الأعْمَاق قَد وَقَر فَمَا أَحْلَى البَوْح . بغرام تُجَذِّر بِالْفُؤَاد وَطَال انْتِظَارُه لِلثَّمَر فعشقي لِعَيْنَيْك . كَعِشْق السابح فِي مَلَكُوت مِن بِعَيْنَيْهَا حُورٌ وعشقي لِصَوْتِك كَعِشْق الثّمْل المترنم العَابِدُ فِي مِحْرَابِ الْوِتْر فصوتك كجدول يُطْرِب لخريره الطَّيْر و...

انا والهوى انا والهوى خيال بين الكلمة واللهفة حلمٌ بين قزحي الخفق وسماء التوق وانت.. وانا فقط.. والسهر وخفق صاخب يجلجل في سماء الحرف وقمر البوح فأشتهي ان لا تشرق شمس النهار لأبقى في محراب معشوقي ثملة.. أنثر حروفي بدل الأبجديات قبلاً.. انا والهوى .. وليلي المبعثر أستنشق عطره من نافذة الألهامات.. فتستقيم جوارحي في العبادات فأنطق في محرابه كل الأبجديات.. وهديل الصوت ما زال يغرد وهسيس قلمه يخبرني بميلاد اللقاء... بين بواكير الكلمات فتندمج حروفنا في سماء العشاق.. نظريات انا والهوى وقلمي يسرقون انفاسي شهيقاً أرجوكم .. أبقوا على نبضي حياً سأعيده لمعشوقي عند اللقاء في النطق حرفاً آيا حبيبا … أقسمت ان اكون في حبك خليلاً أقرضني بعضا من رضابك حبرا ً اكمل به حروف قصيدتي وانا سأعيده لك في المساءات ِ على اذنيك همساً ليتني أشتم عبيره قرباً فأعود أستلهم حرفي من نسماته نبضاً فأنسجه بالصفحات حرفاً وأقع مُستسلماً في عشقه خلا… بقلمي Marina Arakelian Arabian

قصيدة بقلمي م د. سعد عبد الستار الجوعاني بعنوان / حب حياتي ************ اني احياكي بهذيان فتاملي حبي بأمعان انا من افنى فيكي سنينه انا لسواحلكي شطئآن انا من نسج الحب ثيابا البسكي منها الالوان انا من احيا فيكي غراما تطرب اوتاري الالحان انا من فاق العشق مراحل وانتزع الفوز بأتقان انا من للصبر منازعه فاقت ازماني الازمان انا من يصنع من اطيافك قصصا ترويها الاوطان كوني بلسم كل جراحي والمسي اوجاعي بحنان كوني شمسا او اقباسا كوني نورا في الاكوان كوني شعاع اليوم لعشقي وغدي ولزهري بستان انا جئت ديار العشاق ابحث عنكي بكل مكان بوصلتي اليكي اشواقي تألفه ذاك العنوان

بلغها سلامي نَسِــــيمَ الفَجْــرِ أَبْلِـغْــهَا سَلَامِي وَقَــــبِّــلْ كَـــفَّــهَا قَــــبْلَ الكَــلَامِ ونَـبِّـئْــها بِـــأَنَّي مُسْـــتَـــهَـــــامٌ بَـــرَّانِّي حُـبُّــهَا بَــرْيَ السِّــهَــامِ تَــسَلّــَلَ غَـفْلَةً مِنْ هَــدْبِ عَيْنِيٍّ فَــــنَادَتْــــهُ الـــرَّعِــيَّةَ بِالإِمَــــامِ وَمَـــا خِلْتُ الهَــوَى يَجْتَاحُ قَلْبِي وَيَـقْــتَـحِمُ الحُصُونَ بِـــلَا حُـسَامِ فَــيَـقْــلِبُ حَالَــهُ عَـقِــبًا لِـــرَأْسٍ وَيَـنْـفُــضُ عَـــنْهُ أَطْبَاقَ الرُّكَـامِ وَكُــنْـتُ أَلُـــومُ عُـــشَّاقًا تَــمَادَوْا فَــلَـجُّـوا بِالشَّــكاة منَ الغِـــــرَامِ فِـــلْمًا ذُقْـتُ كَأْسَ القَـوْمِ سَهْــوًا رَجْـــعَتُ عَـــلَى المَلَامَةِ بالمـلامِ وَمَـــا جَـــلَبَ الهَـوَى إِلَّا مَــــهَاةٌ تَــخِــرُّ لِــحُسْـنِهَا أُسْـــدُ الإجــامِ تُـــوَاعِــدُنِي وَتُـخْـلِـفُنِي وَتَـنْسَى فــيُــنسِي فِـــعْلَهَا رُبْــعُ اِبْــتِسَامِ بِـثـَـغْـــرٍ مِــلــؤُهُ نَــوْرٌ وَنُــــــورُ كــبِشْرٍ لَاحَ مِـــنْ بَعْـــدِ اِغْــتِمَامِ رَشَفْتُ هُوَاكِ حَتَّى شَكِّ ...

هدهدات لم تفارق مسامعي هدهدات أمي... كنت أعد النجوم صيفاً ووسادتي حجر أمي... وكان يغلبني النعاس على حكايات أمي... صغيراً كنت أظن أن هذا الكون ينبض من قلب أمي... وعند الكبر علمت أن الجنة تحت أقدام أمي... أنتظرها كل ليلة لعلها تزورني في حلمي ..وغاب عن عالمي الفرح... وأيقنت إنها رحلت الى عالم الخلود... كنت اعشق ذاك رغيف الخبز الذي تصنعه صغيرا من أجلي وابتسامتها كانها قصيدة شعرٍ بها عليَّ تجود... كأنها نخلة عطائها علينا لاينضب ماله حدود... وأمسكت يديها المرتجفتين ونظراتها ترقب دموعي على الخدود... وفاض ذاك الحنان ورحل عني برحيلها كل شيء جميل في هذا الوجود... ........ إسماعيل جبير الحلبوسي 28/11/2022

من أعمالي دوشان بغداد ماءية على ورق  Abdullah Dushan lerQ 30 40

قارئة فنجان...... أراك مكبلآ بخفايا أحزانك... ولا أرى تجوال الامل بعينيك..... لا استطيع تجاهل هدوءك.... ولا استطيع ان اراك صامتآ، وصمتك يعتنق امل حيرتك.. أراك مكبلآ بدموعك، جفت يابسة هي عيناك....... قدرك هو من وضع القيود بين معصم يديك.... قارئة فنجان...... دع الاقدار هي من تختار لقاؤها.... قارئة فنجان مشعوذة، هي من حرفت واسحرت بريق حبك لها... آسف...... لكنني اعشق لذة قبلتها.... ابكي وبكائي فضحني أمامها....... ك الطائر خاطفة بهاء قلبي معها.... من غير وداعٍ، سارقة مشاعري لها.... وك السراب اصبحت عيناي تتشوق لرؤيتها...... وبلا روح، وجسد ميت رمتني امامها...... اختفت ونخرت اقدامي افتش عنها...... قارئة فنجان....... ذكريات تراودني..... واحساس اسعدني ب لمس أنامل اصابعها..... وبيدي الهادئة، سابحة غيرت خصلات تسريحة شعرها..... وقبلتُ شفتيها الساحرة واهديتها لها...... تذوقتها هي، راغبة تراقص رموش عينيها، سابحة الغزل مبتسم انا لها.... غامضة العينين، تغوص السحاب بشعورها..... كم اتشوق لرؤيتها.... اعيش سيل القلب............. لفتاة، عشق قبلة شفتيها.... قارئة فنجان....... عين تبكي لوعة، لترىٰ حلا...

مدينتي الفاضلة بقلم // سليمان كااااامل ********************** وذات حُلمـ ...أَهَمني ما رأيتُ عَالَمٌ .......بلا مَعاصـ واخطاءُ وَقُلُوب يَملأها الخير والبر وَخَيرات كالنهر جاري رِوَاءُ وَحَصَاد يَفِيضُ حتي ذَرَتْهُ أَيادـ تَشَبّعَت كَرَم وَعَطاءُ وَبِر بالقلوب.... تَهَلل خُلُقا تَزَينت منه... أخلاق فُرَقاءُ مَحضُ حُلمـ... تراءى لِعَيني تَكَرر رُؤَاهُ .....صباح مساءُ تِلك مَدينتي التي أَنْشُدُها لَيتَني بالنوم أُبَدِدُ الظلماءُ ضَاقت أَرضُنا.... بِما رَحُبَت وعلا في.... أَرجائِها الغَوغاءُ وَتَلاشى عِطرُ الصالحين فيها وَكُنا يوما..... نَعُدهم شُفَعَااااءُ وأصبح الضعيف قُوتُ الغني وكم دَاسَتِ... الأقدام فُقَراءُ وأَجدَبتِ القلوب من مَعروفـ حتي غَرَفَتْ ألسِنَتُنا الجَفاءُ يازمانَ الأمسِ بَكيناه اليومَ قَصعَة طعام.... رَبَطَت إِخاءُ وَشَربة ماء ....زَهِيدة بيننا رَوَت أَكبادٌ... أَجْهَدها الشقاءُ وَدِثَارٌ تَمَدد...... تَحتَه خَلْقٌ حِينَما التَمَسوا الدّفءَ شِتاءُ يازمان مدينتي التي رَحَلت هل تعُودَ... كما كنت وَفاءُ ؟ هل تُشرِق شَمسُك يوما ؟ او تُمطِرُنا سَحابةُ خير ونماءُ وهل تَبقى ......

لقد جئنا  لَقَد جِئْنَا إِلَى الدُّنيَا بِلَا قَيدٍ بِلَا ذَنْبِ مَعَ الْفَجرِ مَعَ اللَّيلِ بِلَا شَئٍّ بلا طلبِ مَعَ النّاسِ مَعَ الْآتي لَقَد جِئْنا مِنَ الْقلْبِ مِنَ الروحِ مِنَ الْوَعدِ بِلَا ثَمنٍ بِلَا ثَوبِ مَتَى قُمْنَا مَعَ الْواعي وَأَشجارِي بِلَا رَطبِ هُنَا جِئْنَا هُنَا كُنَّا هُنَا قُمْنَا بِلَا غَضَبِ إِلَى الدُّنْيَا الَى النَّاسِ وَنَادَوْنِي بِلَا لَقَبِ وَمُنِي عِبْرَةٌ تَجْدِي إِلَى الْمَجْدِ إِلَى الْعَجَبِ وَمَا قَصدِي وَمَا قَلبي وَمَا درسي بلا  كتبِ ويكفيني بأحزاني  لنا امل بلا ريبِ رسائلنا مشردة  ملاعبنا بلا صخبِ دواويني فلم تقرأ  واشعاري بلا عيبِ    يحيى الخلِيل

طريقُ الأياب ***          بــــروح الـشـبــابِ وزهــــوِ الـصـبـا              ونـجـوى الـحـنـيـن وعِـطـرِ الـهــوى                                  ***               وهــذا الـحـريـق الـذي في الضلـوع                وقـُـــربِ الـوعـــود الــتــي بـيـنــنــا                                  ***               أهــــــاج بـنـفـسي لهـيـبَ الــرحيـل                إلــــى الــــذكـريـاتِ بـتـلـك الــرُبــى                                 ***                تَـجـيــشُ إضـطــرابـاً إذا مـا نــَوَتْ                                 ومــــا عـنـدهـا مـن صحـيحِ الخُطى                                 ***                خـيـوطُ الـدُخـانِ ِ حـبـالُ الـصـعــود                ونـســــجُ الـعـنـاكـبِ نـسـجُ الـمـنـى                                 ***                ومـاكـانَ هـــذا طــريــقَ الـخــلــود                 ولـيـــس الـحـيـــاة ُمـتــاعَ الــبــقـا                                  ***                فــعــادَتْ تــــنـــــؤءُ بـــأوزارهــــا            ...

( غيوم لا تمطر ) و طيرٌ قد تعلقَ في ردائي فلا غنى بما أَفتت سمائي أُخاطبهُ و أَعلمُ أن صوتي لهُ مثلُ المخضبِ بالدماءِ فكلُ الناس تدعوهُ و لكن إِذا غنى سيُلحقُ بالفَناءِ يُقاتِلهُ الجميعُ و لستُ أدري لأجلِ الْمالِ أم طَلبِ ألغناءِ ضعيفٌ لا يرى ما كانَ مني مِن السجعِ ألجميلِ و ما ولائي أنَا ابنُ العراق و كلُ حرفي لهُ وطنٌ تعلقَ فِي الفضاءِ فَقلتُ كغيمةٍ مرت بِأَرضي بلا غيثٍ و لا سمعتْ ندائي فلي نهرانِ عندَ الذكرِ عزٌّ و لي نخلٌ يُواجهُ كالفدائيِّ بهِ رطبٌ كاعنابٍ بشمسٍ و شمسي ضوءُها من دونِ داءِ أنا علمٌ و دُستورٌ كصرحي بسومرَ اُرتدي كلُ الصفاءِ أَلا من علمَ التاريخَ مثليّ ؟ بأنَ الحقَّ يعلو في ثنائي فإنِّي صالح وَ ألأسمُ فعلي و فعليَّ ما تعلقَ بِالرياءِ أُخاطبُ أمةً فيهَا ولدنَا و ربُ ألخلق يعلمُ عن وفائي فكنتُ كطائرٍ و الشعرُ صوتي قتلتُ الصمتَ كي يعلو غنائي صالح الكندي

أساطيرُ المدى هذا الصّباح يمدُّ وجهَ الليلِ من عرقِ النّسيمْ وهناكَ بينَ سحابةِ الأقصى يئنُّ الفجرُ من رمقِ الأديمْ عليوسُ يسرجُ خيلَهُ بينَ الأماني من تعاويذِ الجحيمْ كي يستريحَ على غصونِ البحرِ من موجٍ سقيمْ عليوسُ يأتيهِ النّدى من لذةِ الأشواقِ والجمرِ العقيمْ وأرى عباءاتِ العروبةِ تلفحُ الأصفادَ من صمتٍ دهيمْ من سجنِ عوفرِ يخرجُ المجدُ المحنّى من دماءِ الأولينْ وطني على اهدابِهِ يحيا مدارُ الليلِ من صلفٍ متينْ وأرى ممالكَهم على حجرِ المدائنِ تستردُّ الرّوحَ من وجعِ الأنينْ هي رقصةُ القمرِ المحنّى من أديم الصّالحينْ يتنافسونَ إلى عناقِ القدسِ من نبضِ الحنينْ يرمونَ وجهَ الليلِ من مطرٍ يحنّي جمرةَ القمرِ البعيدْ  وهناكَ يزدهرُ مدارُ الشّمسِ  من ألقٍ يباعدُهُ رمادُ البحرِ  عن شطءِ الوحيدْ  حملوا إلى أشواقِهِم سرَّ الهلالِ  إلى مرايا  النّجمِ من وهجي القديدْ حملوا عناقيدَ النّدى  في غفوةِ القمرِ المحنّى  من دمِ الأطفالِ  في لفحِ المنايا  كلّما جاءتْ مزاميرُ العبيدْ  تشدوا على موتٍ يهنّدُهُ الرّدى  من صورةِ القمرِ الذي  يهدي إلى أكوانِنا  سرَّ المنايا من تناهيدِ الجدودْ  حملوا على أكفان...

أملأ جحيمي بكل المرايا إن أتيت إليكم , فحتما سأضل طريقي إلي . أنظري في عيونكم . كم تتشابهون . لا جديد يقال . و لا قديم يعاد . يقول أحد العاشقين , من له صديق حقيقي , فلا حاجة له لمرآة . و أنا أملأ جحيمي , بكل المرايا , كي أراكم . يقال إن الصمت يقود إلى جوهر الحياة . أخذني العشق من نفسي إلى نفسي . رأيت النهاية منذ البداية . كنت أداري لا أقل و لا أكثر. أغنياء بدنياكم . فقراء بروحكم . أيها الزمن الرديء , من أخبرك أن صدري متين ؟ من أخبرك أن ظهري لا يلين ؟ قلبي يكسر كل حين . و روحي تلتهب . و يتبدل لونها . لا حاجة لتختبر صمتي . فحزني يلجم لساني . فأنتصر للحلم . و أسيح في الأنهار . لست مهتما بنهاية الطريق . فكل النهايات أعلمها . أنا عابر سبيل , في أرض لا تملك روحي , فلا تسألني عن حالي , يا كل حالي . وأنت أعلم بشغاف حالي . قد يرافقني أحد في طريقي . لكن لن يكمله أحد غيري . ما تبحث عنه , يبحث عنك . أخفض صوتي . فالياسمين ينبته المطر , لا الرعد . و أنا أسير وحدي في هذا الدرب الغائم أتأبط صمتي . و أغيب في الزحام ............ إدريس سراج فاس / المغرب

ىاحبيبى لا تزدنى بقلمي /فريدة عاشور ---------- ياحبيبى لا تزدنى قسوةً شقّتْ فؤادي فسحاب الشوق أمطرْ حسرة وقت البعاد لو سمعتَ القلب يشدو بأناشيد الوداد لتَسَيَّدْتَ البَوادِي وتَوسَّدْتَ الفؤاد ياحبيبى كن صديقي في متاهات الوجود فالصديق الحقّ يدنو عند أحزان السهاد قد تيمّمت بدمعي وتعديت الحدود وتعبدتُ بشوقي ولقد نلت الحصاد قدوشمتُ الليلَ عشقًا في دموعٍ منْ مداد وسهرت الليل أبكي من سحيبات العناد قد أضأت الروح شمسًا في ظلامٍ من عناد والتراتيل تَغَنَّتْ لِورودٍ في الرماد قد عَزَفْت الحُبَّ حُلْمًا بنبضاتي للعباد وحبيبى تاه منّي بين صخرٍ وجماد ياحبيبى لا تزدنى من نّوى يدمى ورودي فوميض العشق يذبل بَعْدَ فقدان المراد اسقِني الحب وخُذني لك قلبي منك زادي كلما نبضي يثُورُ ٓلك حبي وامتدادي

🍂 عيناك بنية 🍂 من ديواني : (( وطن للحب )) عيناك هي بنية مضيئة أمواج وبحار وشطآن بعيدة دعيني يا جميلة العينين أبحر صوب قلبك لافني في روحك البريئة أو أغرق في أغوارها الغريقة أنت نور يتلألأ كذرات الندى الرقيقة ونبعا يفيض بأنهار الهوى الدفيئة وشذا عطر دائم يبوح بسره لزهور الحديقة وحلم خيال يراود أحلامي عبر السنين الطويلة واليوم قد صارت مشاعري وكل دنياي في حبك أسيرة واشتعلت بداخلي نيران أشواق لهيبة في البعد كنت أو حتى قريبة وشب في القلب أشياء غريبة أتراه هو أنت التي اخترقت حواجز دمي بعينيك الجميلة وتملكت مفاتيح قلبي فتلاشت الأحزان العميقة ✍️... د. توفيق عبد الله حسانين 🇪🇬

خودٌ تهتكُ الحُجُبا ?????????????????? إنّي عَشٍقتُ بٍجَنّتَيكَ مَدارا وَلَقد رَسٍمتُ بٔخافَقيكَ شٍعارا أركانُ عَرشٍكَ لاتُقاسُ بإصبَعٍٍ              إلّا تُساقُ إلى  الجٍنانٍ   سُكارى إرفٍقْ وزٍحْ فضلا حٍجابُكَ لحظة                     عن وردٍ خَدّكَ في المَساءٍ خٍمارا بَدّلْ كما البيتٍ   الحَرامٍ    لٍجُبَّةٍٍ                      هَتَكَتْ  لأعراضٍ   العٍبادٍ  سٍتارا لَصَقَتْ على جَسَدٍٍ تَكَوّرَ كالدُّمى                     فالنّيرانٍ      تَعارَكا          وتَبارا هذا    يقولُ أنا  الصّباحُ إذا أتى                     فَكَأنّ   دَيناََ    للجَمالٍ       أعارا وهَذاكَ يسمو    شامٍخا   مُتَكَبّراََ                     حَردانُ    للوجهٍ البسيمٍ    أدارا وجهٌ   تعالى اللهُ    في    ترتيبهٍ                     قد شَعَّ   نورا في  الظّلامٍ فنارا يهدي إلى السُفُنٍ الغَريقَة ٍ دربها                     للطائٍراتٍ    كما النّجومٍ  مطارا  حَتّى إلى الكُتُبٍ القديمَةٍ حبرها                      نُقَطَا تَنُثُّ على السّطورٍ  مسارا  تَأبى يُفارٍقُها   ال...

أيا دمعــــــــــــــــــــــي تموج بنا الحياة وما ثبتنـــــا على قدمٍ فكم قـدمٌ تعثــــــر فتلك هي الحياة وليس فيهـا لنا فرحٌ يدوم وحزن عمّــــــر تناقضها يراه الكل دومـــــــــاً فكيف بها نفوس الخلق تغتر حياةٌ كل يوم في ثراهــــــــــا لَكَم خلقٌ تموت به وتقبـــــر وما دامت لذي مال وجــــــاهٍ ولا ملكٍ وسلطانٍ وعسكــــر ولا دامت لمقدام شجعـــــانٍ ولا القعقاع أو أسـدٍ وعنتـــر ولو كانت تدوم لأي خلـــــقٍ لدامت للذي بالخير بشـــــــر محمد خير من ركب المطايـا ونادى بالهدى عمراً وكبـــــر فتلك هي الحياة وكل حــــيٍّ بأكفانٍ نهابتها يُدثـــــــــــــر فيا دمعي كفاك اليوم همــراً وياقلبي على ألــمٍ تصبـــــــر وياصدري الذي قد ضاق ذرعاً أنب لله مد الكف واجــــــــــأر ولا تخشى كبير الهم دومـــــاً وثق باللـه إن اللـه أكبـــــــــر بقلم الشاعر د علي يحيى البحيري

أيا دمعــــــــــــــــــــــي تموج بنا الحياة وما ثبتنـــــا على قدمٍ فكم قـدمٌ تعثــــــر فتلك هي الحياة وليس فيهـا لنا فرحٌ يدوم وحزن عمّــــــر تناقضها يراه الكل دومـــــــــاً فكيف بها نفوس الخلق تغتر حياةٌ كل يوم في ثراهــــــــــا لَكَم خلقٌ تموت به وتقبـــــر وما دامت لذي مال وجــــــاهٍ ولا ملكٍ وسلطانٍ وعسكــــر ولا دامت لمقدام شجعـــــانٍ ولا القعقاع أو أسـدٍ وعنتـــر ولو كانت تدوم لأي خلـــــقٍ لدامت للذي بالخير بشـــــــر محمد خير من ركب المطايـا ونادى بالهدى عمراً وكبـــــر فتلك هي الحياة وكل حــــيٍّ بأكفانٍ نهابتها يُدثـــــــــــــر فيا دمعي كفاك اليوم همــراً وياقلبي على ألــمٍ تصبـــــــر وياصدري الذي قد ضاق ذرعاً أنب لله مد الكف واجــــــــــأر ولا تخشى كبير الهم دومـــــاً وثق باللـه إن اللـه أكبـــــــــر بقلم الشاعر د علي يحيى البحيري

أنت الغرام ولا غـرام ســــواكِ ومنى الحـيـاةَ ولا منـــــى إلاكِ أنت البهية والندية والتــــــي تزدان كالإقمار في أفلاكـــــي أنت التي نظـر الصباح لـوجهها متبسماً فأشـاد ما أحـــــــــلاكِ أنت التي تهب الـزهور عبيـرها وبه تجود كـريمةً خــــــــــداكِ أنت التي ارتسم الـربيع بقدها والأرض تـزهـر إن تَحس خطاكِ ومناحل الدنيا كأنما شهـدهـــا ريقاً تفنن فـي مِـزاجهِ فـــــــاكِ وبقلبك الغيم الحليم بصفـــوهِ والبرق بعض تبسمات شِفــــاكِ ونسائم السحر العليلة سرهــا أنفاس صدرك والعبير شــذاكِ أنت الحبيبة والقـريبـة للجـوى حـوريتي وأميـرتـي وملاكـــــي بقلم عَلِي البحيـري

رفيفٌ ضاق جفني بالرفيــــــــفِ وضاق القلب من حال الرجيـــفِ فجفني لا يرف سوى لخيــــــــرٍ وأما الرجف للفرح الأليـــــــــفِ فأنت الخير دوماً يا رفيـــــــــفٌ بجفن الدهر كالروض المنيـــــفِ وأنت الفرحة الكبرى دوامـــــــاً لهذا الصرح في كل الظــــــروفِ لك التقدير من قلب البحيـــــري لك الشكر الجزيل كغيم صيـــفِ وأسعدك العظيم بكل عيـــــشٍ فتحيي كالربيع بلا خريـــــــــفِ وأرجو أن أكون عليك دومـــــــاً كأنسامٍ وذو ظلٍ خفيـــــــــــفِ بقلم الشاعر علي البحيـري

بقلمي... رقصه الفالس! دجلة العسكري بين الظلماء وعطش البوح انا هنا وديعة الصمت أهبُ صبرّي لسمفونية الحب لأنجو من نفسي ونوبات الغضب المستتر لا أقترن بهؤلاء الطغاة فأنا مولودة من رحم الكبرياء ببطء يرتلّ جسدي وذراعيك تؤرجحان خصري تراقصني كالنوارس الشاردة في كل مكان يزمجر الريح بحواسنا نتغلب على صدّاها نُبارح الأرض نسمو للنجوم عيناك تلاحقني النور فيهما لا ينطفئ عبق أرواحنا نسائم مع ترانيم الليل الحب والنجوم رقصة الفالس فينا أكتمل الحُلم هدهدات الأرض تعالت للسماء أهديتك قلبي في أمسية غادرنا فيها الزمان والمكان دجلة العسكري العراق

[[ الاديب الشاعر : د / سالم ابو العلا محمد ]] [[[ لَّــــسْـــــت بِــــيــــــائِــــسَــــــه ]]] الـشّّـــوق مِـن رَحِـم الـحَـنِـيـن يُّـــواَّـــد والـعِـشْـق صَـعْـب الـمَـنَــال فى دُنْـيَّــا الـعِـشْـق لَّـسْـت بِـيَّــائِـسَــه سَــأصْـبـــر وإن الـصَّـبْـــر طَــال نَـسَـمَــات هَـــواكَ طَــالَّــتْ روحي فَــاهْـتَـــزَّ قَـلْـبي بِـهَـــواكَ ومَــال أُحِـبــك حُــب عَــانَـق الـنُـجُـــوم ومَــا يَّـخْـطـــر يَّـــوم بِـبَــال أذوب فى عِـشْـق هَـــواك وعِـشْـقي لَّــكَ فَـــوق الـخَـيَّــال كُـل يَّـــوم ألـقَــاكَ مَـعْـشُـــوقي يُّـغَـنى لَّــكَ الـقَـلْـب مَـــوَّال لا ولَّـنْ أهْـجُـــرْكَ يَّـــومــاً هَــجْـــركَ مَـعْـشُـــوقي مُـحَــال لَّـكِـن لا تَـغِـيـب عَـنى فَــأنَــا فى غِـيَّــابــكَ طِـفْـلـــة تَــاهَــت عَـن أمـهـــا أعْـلَـم أنَّــكَ لَـن تَـنْـســاني هَّـل تَـنْـسى الـــوردة رحِـيـقـهَــا أيَّــام تَـمُـــر دُون وجُـــودكَ مــن عُـمْـــرِي أنَــا أسْـقَـطْـتـهَـــا مَـعْـشُـــوقي ضُـمُـني بَـيْـن ذراعَـيْــكَ أحْـلى ألأيَّــام بَـيـن أحْـضَــانــكَ أ...

حـبيبـي ألاَ يـا نبــعهُ الــصافـي بـهِ تـــزدانُ أوصــافـي حـبيبـي بـتُّ أعـشـقـهُ وأعـشـقُ صـوتهُ الدافـي أتــوقُ لـهمســهِ دومــاً وأهــوى عـطـرهُ الشافي يُــكلّــمُني فـأســمـعـهُ فـترعــدُ كـلَّ أطـرافـي هــو السـلطـانُ أكــرمـهُ بـنفسـي حــدَّ أسـرافـي وكَــم أشتــاقُ نـظـرتـهُ بِـرمـشِ عيـونهِ الغـافـي فـيـجعلُنـي كــحــالمــةٍ كــما يـدعــو لأنـصافـي فـقلبـي بـاتَ مــوطـنـهُ لأنّـهُ كــلَّ أســـلافـي بــقلـــم/أمـل أبـو الـطيـب مـحمـد مصر

الاديب الشاعر . د / سالم ابو العلا محمد {{**{ يَّـــــابَـــــــدْر }**}} يَّــابَـــدْر نُـــورُه إكْـتَـمَـل يَّــا أجْـمَـل الـمَـخَــالِـيـق واقِـفْ عـلى شَّـطْ عِـشْـقِــكْ أصْـــرُخْ وقُـــول غَـــريـق فى بَـحْـــر الـعِـيـــون الـكَـــواحِـلْ والـــرِّمْـش سَـهْـم لُّـــه بَـــرِيـق إتْـمَـنِّـيـت قَـلـب عَــاشِـق عِـيُّـــونِّــكْ دَلِّـتْــني عَـلى الـطَـــريـق طَـــريـق قَـلْـبِــك الـعــاشِـق مَـعْـشُـــوقي ورفِـيـقي وَقْـت الـضِـيـق الـعِـشْـق عَـلى الـقَـلْـب سُـلـطَــان وقَـلْـبي إخـتَــار قَـلْـبِــكْ عَـشِـيـق سَـجِـيـن فى عِـشْـقِــكْ بِـكِـيـفي وأحْـلِـفْ إني بَـــريء مَـقْـــدَرْش أعِـيـش مِـنْ غِـيـــرِكْ قَـلْـبي يِّـتْـمَـنى دَايْـمــاً رِضّــاكى أخَــاف مِـنْ يُّـــوم تِـبْـعِـــدِى وأعِـيـش مـحْـــرُوم مِـنْ هَـــواكِ أخَــاف عِـيُّـــونِي مَـتْـشُـفْـكِـيـش وقَـلْـبي مَـيِّـقْــــدَرش يِّـنْـسَــاكى أقْـسَـمْــت أتُـــوب عَـن الـهَـــوى لَّـكِـنْ ,, إزَّاى وأنــا ............... !!!! أسِـيـــر عِـشْـقِـكْ وحُـسْـن صِـبــاكِى [*[*[ الاديب الشاعر , د / سالم...

بديهيات الحب ----------------- مايميز الحب التلقائية تغلب على أفعاله العفوية تعاملات الأحبة ارتجالية لايسبقها تخطيط أزلية كل شيء طبيعي بحرية الأقوال النظرات الشقية الحب يُغَيِّب العقلانية يطغى الجنون بفاعلية إحساس متبادل بأريحية لايُسْتَجدى طلبه كراهية الحبيب يعيش الحبيبة الحبيبة تعيشه متفانية لايتصنع أحدهما المعاملة السؤال الاهتمام المتابعة إن غاب الحبيب فجأة لن يطول غيابه طواعية لا أعذار أو مبررات ملفقة فالحبيب لحبيبه غايته الشوق يغلب على العلاقة كلا منهما للآخر   مطلبه  فالحب  رباط  في مَتَانَتِه يتغلب على ماسواه يعطله إن لم   تشعر     بما يكفله تجاه   من تحب  وتفقده فتأكد أنك أخطأت القِبْلَة لم تجد  ما كنت  تنتظره عليك التوقف والمراجعة تقبل   الصدمة  المفجعة  تغلب على حبك في مهده لديك المبرر الكافي لوئده أحببته    وأحبك   ظننته  لم يَصْدُقُكَ  الحب تَصَنَّعه مؤكد   ستتألم  ولو لفترة واعمل على نفسك للعودة غير ذلك ستطول المعاناة غطرسة من أحببته أنانيته الحب   مقدر   في حدوثه  لكنه قطعا يتطلب المبادلة إما تبادل  للحب   وتوابعه وإما   العزوف  والمواجهة ...